رواية ليلة الزين الفصل الثاني 2 بقلم مريم محمد
#ليلة_الزين
#بارت_2
بليل رجع زين من الشغل دخل الشقه شاف امه و ليله قاعدين بيتفرجه علي التلفزيون قرب قعد جنبهم
زين: بقولك يا ست الكل
ام زين: نعم يا حبيبي
زين: روحي انتي يا ليله حضري العشا قامت ليله و زين كمل كلامه مع امه
ام زين: قول
زين انا عايز اتجوز
في ذلك الوقت ليله سمعت و دموعها نزلت في صمت
ام زين: و دي مين دي
زين: ليله
ليله مسحت دموعها بفرحه و كملت تسخين في الاكل
ام زين: البت صغيره 18 سنه و لسه بتدرس
زين: سنها عادي ينفع للجواز و درستها تكملها و انا معاها
ام زين: نشوف رأيها
طلعت ليله حطت الاكل علي سفره
ام زين: تعالي يا ليله
ليله: نعم يا خالتو
ام زين: زين طلبك للجواز و عايز رائك
ليله بخجل: موافقه
زين: انشاء الله بكرا هكتب عليكي
تاني يوم
خلص المأذون علي جملته الشهيره بارك الله لكما و بارك عليكما و جمع بينكم في خير
زين و هو بيحضنها: مبروك يا ليلتي بقيتي بتاعتي ثم كمل بضحك و تقدري بعد كدا تبوسيني و انا نايم عادي
ليله نزلت رأسها بخجل
ام زين: بتقولها اي يا واد
زين بخبث: حاجات متجوزين بقا
ليله من كتر كسوفها خبت وشها في حضنه
زين: طب انا داخل اوضني بقا وشال ليله و دخل بيها
في غرفة زين بداء يفتح لها السوستا بتاعت الفستان
ليله: سيبني بقا انا هدخل اغير
زين: تؤ تؤ انا الي هغيرلك
ليله بخجل: لا مينفعش
زين شالها و دخل غرفة الملابس لبسها لبس عاري و خدها وطلع وهيا هتموت من الكسوف
قعد علي سرير وقعدها علي رجله و بداء يقبلها وهيا بتتجاوب معاه......
في صباح يوم جديد قام زين حس بحاجه تقيله عليه بيبص شاف ليله الي نايمه في حضنه فضل يلعب في شعرها و يبوسها لحد ما قامت
زين: صباح الخير
ليله: صباح النور
قرب منها زين كل ده نوم انا عايز اعيد امجاد امبارح و ووو... يتبععع
#مريم_محمد
#بارت_2
#ليلة_الزين